للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الرجل ينظر إلى متاع غيره. "هـ، ك" عن أبي هريرة١.

٢٨٧٥٩- " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين وإنما أنا قاسم والله يعطي، ولن تزال هذه الأمة قائمة على أمر الله لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله تعالى". "حم، ق" عن معاوية٢.

٢٨٧٦٠- "موت العالم ثلمة٣ في الإسلام لا تسد ما اختلف الليل والنهار". البزار - عن عائشة؛ ابن لال - عن ابن عمر وعن جابر.

٢٨٧٦١- "الناس معادن كمعادن الذهب والفضة خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا، والأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف". "حم" عن أبي هريرة.

٢٨٧٦٢- "يا أبا ذر لأن تغدو فتعلم آية من كتاب الله خير لك من أن تصلي مائة ركعة، ولأن تغدو فتعلم بابا من العلم عمل به أو لم يعمل خير لك من أن تصلي ألف ركعة تطوعا. "هـ" عن أبي ذر٤.


١ أخرجه ابن ماجه في المقدمة رقم "٢٢٧" قال في الزوائد: إسناده صحيح على شرط مسلم. ص.
٢ أخرجه البخاري كتاب العلم باب من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين "١/٢٧" ص..
٣ ثلمة: الثلمة: الخلل في الحائط وغيره. المختار ٦٤. ب.
٤ أخرجه ابن ماجه في المقدمة. رقم ٢١٩ وقال المنذري: إسناده حسن. ص.

<<  <  ج: ص:  >  >>