خضراء كتابه النور يلحظ إليه في كل يوم ثلثمائة وستين لحظة يحيي ويميت ويخلق ويرزق ويفعل ما يشاء". أبو الشيخ في العظمة - عن ابن عباس.
٢٩٨٥٦- "إذا أراد الله أمرا فيه لين أوحى به إلى الملائكة المقربين بالفارسية الدرية، وإذا أراد أمرا فيه شدة أوحى إليه بالعربية الجهيرة يعني المبينة". الديلمي - عن أبي أمامة؛ وفيه جعفر بن الزبير متروك.
٢٩٨٥٧- " إذا أراد الله تعالى أن يخوف خلقه أظهر للأرض منه شيئا فارتعدت وإذا أراد أن يهلك خلقه تبدى لها". الديلمي - عن ابن عباس؛ ورواه "طب" في السنة عنه موقوفا نحوه.
٢٩٨٥٨- "إن الله تعالى يقول: ثلاث خصال غيبتهن عن عبادي لو رآهن رجل ما عمل سوءا أبدا: لو كشفت غطائي فرآني حتى يستيقن، ويعلم كيف أفعل بخلقي إذا أمتهم، وقبضت السماوات بيدي ثم قبضت الأرض ثم الأرضين ثم قلت: أنا الملك من ذا الذي له الملك دوني، ثم أريهم الجنة وما أعددت لهم فيها من كل خير فيستيقنونها، وأريهم النار وما أعددت لهم فيها من كل شر فيستيقنونها ولكن عمدا غيبت ذلك عنهم لأعلم كيف يعملون وقد بينته لهم". "طب" وأبو الشيخ