بحصير محرق؛ وكان علي بن أبي طالب ينقل إليه الماء في الحجفة. "ش".
٣٠٠٥٥- عن خالد بن معدان عن أبي بلال قال: قال ابن الشباب: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوم الشعب آخر أصحابه ليس بينه وبين العدو غير حمزة يقاتل العدو، فرصده وحشي فقتله وقد قتل الله بيد حمزة من الكفار واحدا وثلاثين وكان يدعى أسد الله. أبو نعيم.
٣٠٠٥٦- عن ابن عمر قال: لما كان عام أحد ردني رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر منهم أوس بن عزابة وزيد بن ثابت ورافع بن خديج. أبو نعيم.
٣٠٠٥٧- "مسند ابن عمر"" انطلق فقم على الطريق فلا يمر بك جريح إلا قلت: بسم الله، ثم تفلت في جرحه وقلت: بسم الله شفاء الحي الحميد من كل حد وحديد وحجر تليد اللهم اشف إنه لا شافي إلا أنت فإنه لا يقيح ولا يدمي". الحسن بن سفيان وابن عساكر عن أبي كهيل الأزدي قال: أتى رجل يوم أحد إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: إن الناس كثر فيهم الجراحات قال - فذكره.