كتاب كنز العمال

الباب الثامن: الدعاء - الفصل الثاني: أداب الدعاء - ج: 2 - ص: 73

كل حال". "البيهقي في الدعوات عن أبي هريرة".

٣١٨٣- "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس، فإنه١ سرة الجنة". "طب عن العرباض"

٣١٨٤- "سلوا الله الفردوس فإنها سرة الجنة وإن أهل الفردوس يسمعون أطيط العرش". "ك طب عن أبي أمامة".

٣١٨٥- "أحد يا سعد" "حم عن أنس".

٣١٨٦- "أحد٢ أحد. "د ن ك "ع ض-٣" عن سعد" "ت ن ك عن أبي هريرة".

٣١٨٧- "إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد الله تعالى، والثناء عليه ثم ليصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ليدعو بعد بما شاء". "د ت" "حب ك هق عن فضالة بن عبيد".

٣١٨٨- "استكثر من الناس من دعاء الخير لك، فإن العبد لا يدري على لسان من يستجاب له، أو يرحم". "خط في رواة مالك عن أبي هريرة".

---

١ سرة بكسر السين هي وسط الجنة. اه من النهاية
٢ قال لسعد: أحد أحد حينما رآه يشير في دعائه بأصبعيه.
وأصله: وحد: أمر مخاطب من التوحيد، ومعنى هذا الحديث: إذا أشار الرجل بأصبعيه عند الشهادة فلا يشير إلا بأصبع واحدة". وأخرجه النسائي والبيهقي=