٣٢٧٥- "ورسول الله معك يحب العافية". "طب عق عن أبي الدرداء" إن رجلا قال يا رسول الله: لأن أعافى، فأشكر، أحب إلي من أن أبتلى فأصبر، قال فذكره وفيه إبراهيم بن البراء بن النضر بن أنس قال عق: لا يتابع عليه ولا يعرف إلا به وهو يحدث بالبواطيل عن الثقات وقال الذهبي: هذا حديث منكر١
٣٢٧٦- "سبحان الله، إنك لا تطيقه، ولا تستطيعه، هلا قلت: اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار". "ش حم خ في الأدب م ت ن ع حب هب عن أنس" إن النبي صلى الله عليه وسلم، عاد رجلا قد جهد، حتى صار مثل فرخ، فقال له:"أما كنت تدعو؟ أما كنت تسأل؟ ربك العافية"، قال كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبني به في الآخرة، فعجله لي في الدنيا قال فذكره.
٣٢٧٧- "سلوا الله العفو والعافية واليقين، في الأولى والآخرة، فإنه ما أوتي العبد بعد اليقين، خيرا من العافية""حم ش ك عن أبي بكر".
٣٢٧٨- "سل الله العفو والعافية". "ابن سعد عن أيوب" قال قال
١ إبراهيم بن البراء بن أنس بن مالك الأنصاري توفي سنة ٢٢٥ هـ ميزان الاعتدال [١/٢١]