كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - ط الرسالة

الباب الأول: في فضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأسمائه وصفاته البشرية - الفصل الثالث: في فضائل متفرقة تنبيء عن التحدث بالنعم - ج: 11 - ص: 471

الإكمال

٣٢٢١٣- أعتق أم إبراهيم ولدها. "هـ، ابن سعد، قط، ك، هق عن ابن عباس قال: لما ولدت مارية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره".

٣٢٢١٤- إن جبريل أتاني فأخبرني أن الله قد برأ مارية وقريبها مما وقع في نفسي، وبشرني أن في بطنها مني غلاما وأنه أشبه الخلق بي، وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم، ولولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لاكتنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل. "ابن عساكر - عن ابن عمرو".

٣٢٢١٥- ألا أخبرك يا عمر أن جبريل أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قد برأ مارية وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاما مني وأنه أشبه الخلق بي، وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم؟ ولولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لاكتنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل. "ابن عساكر - عن ابن عمرو".

٣٢٢١٦- ألا أخبرك يا عمر أن جبريل أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قد برأ مارية وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاما مني وأنه أشبه الخلق بي وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم؟ فلولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لتكنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل. "طب - عن ابن عمرو".