٣٢٩٦٧- إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله، قيل: أبو بكر وعمر، قال: لا، ولكنه خاصف النعل - يعني عليا. "حم ع؛ هب، ك، حل، ص - عن أبي سعيد؛ وضعف".
٣٢٩٦٨- أنا أقاتل على تنزيل القرآن وعلي يقاتل على تأويله. "ابن السكن عن الأخضر الأنصاري، وقال: في إسناده نظر، والأخضر غير مشهور في الصحابة؛ قط في الأفراد؛ وقال: تفرد به جابر الجعفي وهو رافضي".
٣٢٩٦٩- والذي نفسي بيده! إن فيكم لرجلا يقاتل الناس من بعدي على تأويل القرآن كما قاتلت المشركين على تنزيله وهم يشهدون أن لا إله إلا الله فيكبر قتلهم على الناس حتى يطعنون على ولي الله تعالى ويسخطون عمله كما سخط موسى أمر السفينة والغلام والجدار، فكان ذلك كله رضي الله تعالى. "الديلمي - عن أبي ذر".
٣٢٩٧٠- يا علي! ستقاتلك الفئة الباغية وأنت على الحق، فمن لم ينصرك يومئذ فليس مني. "ابن عساكر - عن عمار بن ياسر".
٣٢٩٧١- يا أبا رافع! سيكون بعدي قوم يقاتلون عليا، حق على الله جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه من لم يستطع بلسانه فبقلبه، ليس وراء ذلك شيء. "طب - عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده".
٣٢٩٧٢- يا عمار! إن رأيت عليا قد سلك واديا وسلك الناس واديا