كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - ط الرسالة

الباب الرابع: في القبائل وذكرهم مجتمعة ومتفرقة - في القبائل وذكرهم مجتمعة ومتفرقة - ج: 12 - ص: 46

خيار، ألا! من أحب العرب فبحبي أحبهم، ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم. " الحكيم، طب وابن عساكر - عن ابن عمرو".

٣٣٩٢٨- "إن جبريل أتاني فقال: يا محمد! إن الله أمرني أن آتى مشارق الأرض ومغاربها وبرها وبحرها وسهلها وجبلها فأتيته بخير أهل الدنيا فوجدت خير أهل الدنيا العرب، ثم أمرني أن آتيه بخير العرب فوجدت خير العرب مضر. " الديلمي - عن ابن عباس".

٣٣٩٢٩- "إني دعوت للعرب فقلت: اللهم! من لقيك منهم مؤمنا موقنا بك مصدقا بلقائك فاغفر له أيام حياته، وهي دعوة إبراهيم وإسماعيل، وإن لواء الحمد يوم القيامة بيدي، وإن أقرب الخلق من لوائي يومئذ العرب. "الحكيم، طب، هب - عن أبي موسى".

٣٣٩٣٠- "العرب نور الله في الأرض وفناؤهم ظلمة، فإذا فنيت العرب أظلمت الأرض وذهب النور. " ك في تاريخه - عن أنس".

٣٣٩٣١- "العرب كلها بنو إسماعيل بن إبراهيم إلا أربع قبائل إلا السلف والأوزاع وحضرموت وثقيف. " كر - عن مالك بن يخامر".

٣٣٩٣٢- "كثرة العرب وإيمانهم قرة عين لي، ألا! فمن أقر عيني أقر الله عينه. " أبو الشيخ - عن أنس".