كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - ط الرسالة

الباب الرابع: في القبائل وذكرهم مجتمعة ومتفرقة - ذكر اشخاص ليسوا من الصحابة - ج: 12 - ص: 92

٣٤١٣٣- "يا أبا أيوب! لا تعيره بالفارسية، فلو أن الدين معلق بالثريا لنالته أبناء فارس. " الشيرازي في الألقاب - عن سفينة".

٣٤١٣٤- "رأيت غنما كثيرة سودا دخلت فيها غنم كثيرة بيض قالوا: فما أولته يا رسول الله؟ قال: العجم يشركونكم في دينكم وأنسابكم، لو كان الإيمان معلقا بالثريا لناله رجال من العجم وأسعدهم به الفارس. " ك - عن ابن عمر".

٣٤١٣٥- "رأيتني أنزع من بئر وعليها من ينزو عليها معزي، ثم وردت على ضأن كثيرة فأولتهم الأعاجم يدخلون في الإسلام. " الديلمي - عن أبي هريرة".

٣٤١٣٦- "إن لله تعالى خيرتين من خلقه: فخيرته من خلقه من العرب قريش، ومن العجم فارس. " الديلمي - عن عبد الله بن رزق المخزومي".

٣٤١٣٧- "من أسلم من فارس فهو من قريش، هم إخواننا وعصبتنا. " الديلمي - عن ابن عباس".

٣٤١٣٨- "أهل فارس هم ولد إسحاق. " ك؛ في تاريخه - عن ابن عمر".