أحب الله من أحب حسينا، إن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة. " ابن عساكر - عن أبي رمثة".
٣٤٢٩٠- "لما استقر أهل الجنة قالت الجنة: يا رب أليس وعدتني أن تزينني بركنين من أركانك؟ قال: ألم أزينك بالحسن والحسين؟ فماست ١ الجنة ميسا كما يميس العروس. " طب والخطيب وابن عساكر - عن ابن لهيعة عن أبي عشانة عن عقبة بن عامر، قال ابن عساكر: وروى عن ابن لهيعة عن أبي عشانة مرسلا، وروى عنه عن أبي عشانة قال: بلغني - فذكره من غير أن يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قلت: فالحديث إذن معلول، وأورده ابن الجوزي في الموضوعات وقال: فيه أحمد بن رشدين كذاب عن حميد بن علي البجلي وليس بشيء".
٣٤٢٩١- "من أحب الحسن والحسين أحببته، ومن أحببته أحبه الله، ومن أحبه الله أدخله جنات النعيم، ومن أبغضهما أو بغى عليهما أبغضته ومن أبغضته أبغضه الله، ومن أبغضه الله أدخله جهنم وله عذاب مقيم. " طب - عن سلمان".
٣٤٢٩٢- "من أحبني فليحب هذين - يعني الحسن والحسين.
١ فماست: ماس يميس ميسا: إذا تبختر في مشيه وتثنى النهاية. ٤/٣٨٠ ب.