كتاب كنز العمال

الفصل الأول: في الأمكنة - مكة وما حوليها زادها الله شرفا وتعظيما - ج: 12 - ص: 216

سودته خطايا بني آدم. " طب - عن ابن عباس".

٣٤٧٣٤- "لولا ما مس من أنجاس الجاهلية ما مسه ذو عاهة إلا شفي، وما على الأرض شيء من الجنة غيره. " هق - عن ابن عمر".

٣٤٧٣٥- "ليأتين هذا الحجر يوم القيامة له عينان يبصر بهما ولسان ينطق به، يشهد على من استلمه بحق. " هـ، هب ١ - عن ابن عباس".

٣٤٧٣٦- "ليس من الجنة في الأرض شيء إلا ثلاثة أشياء: غرس العجوة، والحجر، وأوراق تنزل في الفرات كل يوم بركة من الجنة. " خط - عن أبي هريرة".

٣٤٧٣٧- "نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم. " ت - عن ابن عباس" ٢

٣٤٧٣٨- " ههنا تسكب العبرات - يعني عند الحجر. " هـ، ك - عن ابن عمر" ٣

---

١ أخرجه ابن ماجه كتاب المناسك باب استلام الحجر رقم [٢٩٤٤] . ص.
٢ أخرجه الترمذي كتاب الحج باب ما جاء في فضل الحجر الأسود. رقم [٨٧٧] وقال حسن صحيح. ص.
٣ أخرجه ابن ماجه كتاب المناسك باب استلام الحجر رقم [٢٩٤٥] إسناده ضعيف. ص.