كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - ط الرسالة

الفصل الأول: في الأمكنة - مكة وما حوليها زادها الله شرفا وتعظيما - ج: 12 - ص: 226

٣٤٧٨١- " زمزم حفنة من جناح جبريل. " فر - عن عائشة".

٣٤٧٨٢- " آية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم. " تخ، هـ، ك - ١ عن ابن عباس".

الإكمال

٣٤٧٨٣- " إن جبريل لما ركض زمزم بعقبه جعلت أم إسماعيل تجمع البطحاء، رحم الله هاجر - أو أم إسماعيل - لو تركتها كانت عينا معينا. " حم، ن وأبو القاسم البغوي في معجمه وقال: غريب، ص من حديث ابن عباس - عن أبي بن كعب".

٣٤٧٨٤- " ماء زمزم لما شرب له، إن شربته لتستشفي به شفاك الله؛ وإن شربته ليشبعك أشبعك الله، وإن شربته ليقطع ظمأك قطعه الله، وهي هزمة جبريل وسقيا إسماعيل. " الديلمي - عن ابن عباس".

٣٤٧٨٥- "ماء زمزم لما شرب له، فإن شربته تستشفي به شفاك الله، وإن شربته مستعيذا أعاذك الله، وإن شربته ليقطع ظمأك قطعه. " ك - عن ابن عباس". مر برقم - ٣٤٧٧٥ -

---

١ أخرجه ابن ماجه كتاب المناسك باب الشرب من زمزم رقم [٣٠٦١] وقال في الزوائد: إسناده صحيح ورجاله موثقون. والحاكم في المستدرك [١/٤٧٢] . ص.