٣٤٨٦١- "إن إبراهيم حرم مكة وإني أحرم ما بين لابتيها - يعني المدينة. " حم، م - عن رافع بن خديج".
٣٤٨٦٢- " إني أحرم ما بين لابتي المدينة أن يقطع عضاهها أو يقتل صيدها، المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدل الله فيها من هو خير منه، ولا يثبت أحد على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة، ولا يريد أحد أهل المدينة بسوء إلا أذابه الله في النار ذوب الرصاص أو ذوب الملح في الماء. " حم، م ١ - عن سعد".
الإكمال
٣٤٨٦٣- " إن الله حرم على لساني ما بين لابتي المدينة. " ش - عن أبي هريرة".
٣٤٨٦٤- " إن لكل نبي حرما وحرمي المدينة، اللهم! إني أحرمها بحرمتك، لا يوافيها محدث ولا يختلى خلاها ولا تؤخذ لقطتها إلا لمنشد. " ابن جرير - عن ابن عباس".
٣٤٨٦٥- " إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه، وإني حرمت ما بين لابتيها فلا يصيد صيدها ولا يقطع عضاهها. " ابن جرير - عن جابر".
١ أخرجه مسلم كتاب الحج باب فضل المدينة رقم "١٣٦٣". ص.