الكير خبث الحديد، والذي نفس محمد بيده! لا يخرج منها أحد راغبا عنها إلا أبدلها الله خيرا منه. " هب - عن أبي هريرة".
٣٤٩٠٥- " إنه يأتي على الناس زمان يخرجون إلى الأرياف فيصيبون منها مطعما وملبسا ومركبا فيكتبون إلى أهليهم: هلم إلينا فإنكم بأرض مجاز جدبة، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة. " ابن سعد، ١ طب - عن أبي أسيد الساعدي".
٣٤٩٠٦- " تفتح البلاد والأمصار فيقول الرجال لإخوانهم: هلموا إلى الريف؛ والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له يوم القيامة شهيدا أو شفيعا. " حم - عن أبي هريرة".
٣٤٩٠٧- " سيأتي على الناس زمان تفتح فيه فتحات الأرض فيخرج إليها رجال يصيبون رخاء وعيشا وطعاما فيمرون على إخوان لهم حجاجا أو عمارا فيقولون: ما يقيمكم في لأواء العيش وشدة الجوع؟ فذاهب وقاعد، والمدينة خير لهم، لا يبيت بها أحد فيصبر
١ أورده الهيثمي في مجمع الزوائد "٣/٣٠٠" رواه الطبراني من الكبير واسناده حسن. ص.