لها الغوطة وهي معقلهم. " ابن النجار - عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه".
٣٥٠٣٣- "ستفتح عليكم الدنيا، فإذا خيرتم المنازل فعليكم بمدينة يقال لها دمشق، فإنها معقل المسلمين من الملاحم، وفسطاطها منها بأرض يقال لها الغوطة. " حم - عن رجل من الصحابة".
٣٥٠٣٤- "أيها الناس! يوشك أن تكونوا أجنادا مجندة جند بالشام وجند بالعراق وجند باليمن، قال ابن حوالة: اختر، قال: إني أختار لك الشام، فإنه خيرة المسلمين وصفوة الله من بلاده يجتبي إليه صفوته من خلقه، فمن أبي فليلحق بيمنه وليسق من غدره، فإن الله تعالى قد تكفل لي بالشام. " طب - عن العرباض".
٣٥٠٣٥- "تكون جنود أربعة فعليكم بالشام، فإن الله قد تكفل لي بالشام. " هب، كر - عن أبي طلحة الخولاني، واسمه درع".
٣٥٠٣٦- "ستفتح على أمتي من بعدي الشام وشيكا، فإذا فتحها واحتلها فأهل الشام مرابطون إلى منتهى الجزيرة رجالهم وصبيانهم ونساؤهم وعبيدهم، فمن احتل ساحلا من تلك السواحل فهو في جهاد، ومن احتل ببيت المقدس وما حوله فهو رباط. " كر - عن أبي الدرداء".