كتاب كنز العمال

الفصل الأول: في الأمكنة - فضل الحرمين والمسجد الأقصى - ج: 12 - ص: 291

لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ. " حم - عن أبي الدرداء".

الإكمال

٣٥٠٨٢- "يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة، فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ. " ك، كر ١ عن أبي الدرداء".

٣٥٠٨٣- " من تكفل لي ببيت في الغوطة بمدينة يقال لها دمشق من كبر مدائن الشام. " كر - عن معاذ".

٣٥٠٨٤- " من تكفل لي ببيت في الغوطة أتكفل له ببيت في الجنة. " ابن عساكر - عن الوضين بن عطاء، وقال: هذا منقطع وفيه من يجهل حاله".

٣٥٠٨٥- " ألا! إنها ستفتح عليكم الشام، فعليكم بمدينة يقال لها دمشق، فإنها خير مدائن الشام، وفسطاط المؤمنين بأرض منها يقال لها الغوطة وهي معقلهم. " ابن النجار - عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه".

٣٥٠٨٦- " ستفتح عليكم الشام، فإذا خيرتم المنازل فيها

---

١ أخرجه الحاكم في المستدرك "٤/٤٨٦" وقال صحيح وأقره الذهبي. ص.