للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم ينزعه حتى مات. "كر".

٣٦٧٩٥- عن عبد الله بن دينار قال: كان عمر بن الخطاب إذا رأى أسامة بن زيد قال: السلام عليك أيها الأمير! فيقول أسامة: غفر الله لك يا أمير المؤمنين! تقول لي هذا؟ قال: فكان يقول له: لا أزال أدعوك ما عشت؛ أيها الأمير، مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت علي أمير. "كر".

٣٦٧٩٦- عن عائشة قالت: عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أميطي عنه الأذى، فقذرته فجعل يمص الدم ويمجه عن وجهه ويقول: لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه. "ش" وابن سعد.

٣٦٧٩٧- عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها مسرورا يبرق وجهه قام: ألم تسمعني ما قال محرز المدلجي ورأى أسامة وزيدا نائمين في ثوب واحد أو في قطيفة قد غطيا رؤسهما وبدت أقدامهما فقال: إن هذه الأقدام بعضها من بعض. "عب، خ، م، د، ت، ن، هـ".

٣٦٧٩٨- عن عائشة قالت: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أغسل وجه أسامة بن زيد يوما وهو صبي وما ولدت ولا أعرف كيف

<<  <  ج: ص:  >  >>