والأملاغ: هو المتملّق، وقيل: الأحمق الذي يتكلم بالفحش. اللسان ٤٥٢/ ٨. (٢) نيق العقاب: موضع بين مكة والمدينة، قرب الجحفة، مرّ به رسول الله صلّى الله عليه وسلم عام الفتح، فلقى به أبا سفيان بن الحارث بن عبد المطلب، وعبد الله بن أبي أمية بن المغيرة، أخا أمّ سلمة، فلم يأذن لهما بالدخول عليه إلاّ بعد أن كلّم رسول الله صلّى الله عليه وسلم فيهما، لما كان منهما من أذية المسلمين، وهجاء رسول الله صلّى الله عليه وسلم والشفاعة التي أشار إليها سديف هي شفاعة العباس في أبي سفيان بن حرب، وأهل مكة أنظر معجم البكري ١٣٤١/ ٢،وياقوت ٣٣٣/ ٥،وابن هشام ٤٢/ ٤ - ٥٠،وسبل الهدى والرشاد ٣٢٣/ ٥. (٣) سقطت من الأصل، وألحقتها من الفاسي. (٤) في الأصل (الحسنات) والتصويب من الفاسي. (٥) في الأصل (وغيرهم) والتصويب من المرجع السابق.