محمد بن عبيد، هو: الطنافسي، وموسى الطحان، هو: ابن مسلم. وابن سابط، هو: عبد الرحمن. توفي سنة (١١٨). والحديث أشار إليه ابن الأثير في النهاية ٣١٨/ ١.وفسّر الجنّان: بأنها الحيّات التي تكون في البيوت، واحدها: جانّ، وهو الدقيق الخفيف. ١١٦٣ - إسناده منقطع. قتادة لم يدرك ابن عباس. أنظر تهذيب الكمال ص:١١٢١. رواه عبد الرزاق ٨٢/ ١،من طريق: معمر، قال: سقط رجل، فذكره. ورواه البيهقي ٢٦٦/ ١ من طريق: محمد بن سيرين، قال: ان زنجيا وقع في زمزم ... الخ. قال البيهقي: ورواه ابن أبي عروبة عن قتادة، قال:-أي البيهقي-وهذا بلاغ بلغهما، فانهما لم يلقيا ابن عباس، ولم يسمعاه. أهـ. وذكره ابن حزم في المحلّى ١٤٥/ ١،والمتقي في كنز العمال ١٢٠/ ١٤ - ١٢١ وعزاه لعبد الرزاق.