شيخ المصنّف، هو: الشطوي. ضعيف. وأنظر الخبر (٤٦٨). ١٤٣٠ - إسناده ضعيف جدا. عمر بن قيس، هو: المكي: متروك. التقريب ٦٢/ ٢. رواه الأزرقي ١٥٤/ ٢ من طريق: طلحة بن عمرو به. وذكره ابن حجر في المطالب العالية ٣٦٥/ ١ - ٣٦٦،ونسبه لابن أبي عمر في مسنده. وقال محقّقه: فيه طلحة بن عمرو المكي، وهو متروك. ورواه ابن سعد في الطبقات ١٤١/ ٢ من طريق: أبي سلمة، ويحيى بن عبد الرحمن بن حاطب، قالا: فذكره. والشعر هذا ينسب إلى أبي أحمد بن جحش كما تقدّم في الخبر (٦٢٦) والزيادة في البيت الأول من الفاكهي نفسه. والثانية والثالثة من أنساب الأشراف ٢٠٠/ ١،وقد ذكره ياقوت في معجم البلدان ١٨٣/ ٥ بزيادة (أرض بها) في المواضع الثلاثة. وقد ذكر ابن حجر هذا الشعر هكذا: حبّذا مكّة من وادي بها أهلي وعوّادي بها ترسخ أوتادي بها أمشي بلا هادي ووقع في أنساب الأشراف (ترشح) بالشين المعجمة، والحاء المهملة.