رواه الأزرقي ١٩١/ ٢ من طريق: سفيان، به. وابن جرير ٢٨٨/ ٢،والبيهقي ٢٣/ ٥ بإسناديهما إلى أبي اسحاق به. وذكره السيوطي في الدر المنثور ٢٢٤/ ١ وعزاه لوكيع، وسفيان، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن أبي حاتم، والأزرقي، والبيهقي في «السنن». (١) ديوانه ص:٢٢٣. (٢) قزح: بضم القاف وفتح الزاي المعجمة-جبيل صغير يقع في الطرف الجنوبي الشرقي من مزدلفة، أقيم عليه اليوم قصر ملكي، وهو يشرف على مسجد المشعر الحرام من الجنوب، وبينه وبين ذات السليم (مكسر) الطريقان (٣) و (٤) المؤديان إلى طريق ضب. والجبل الذي كان يعرف (بالميقدة) لأنهم كانوا يوقدون عليه النار. ولا زال قزح على حاله لم يؤخذ منه إلاّ اليسير. (٣) في الأصل (أبي) وهو خطأ. (٤) في الأصل (ابن) وهو خطأ أيضا، فهو: أبو اسحاق السبيعي.