والخبر نقله الفاسي في العقد الثمين ٤٥٦/ ٤ عن الفاكهي. (١) البيت في الأغاني ٦٩/ ١،ونسبه للعرجي، وذكر القصة عن الزبير بن بكار، وزاد عن غيره: أن جوانا هذا جاء إلى العرجي، فقال له: يا هذا، ما لي وما لك تشهّرني في شعرك؟ حتى أشهدتني على صاحبتك هذه؟ ومتى كنت أنا أشهد في مثل هذا؟ قال: وكان امرءا صالحا. أه. (٢) الحز: موضع بالسراة، قيل: هي بين تهامة واليمن وفيه معدن بعض الأحجار الكريمة. معجم البلدان ٢٥٢/ ٢. (٣) الحديث صحيح رواه أبو هريرة-رضي الله عنه-وهو عند أحمد ٢٣٩/ ٢،والبخاري ٣٦٤/ ٣ ومسلم ٢٢٥/ ١١،والنسائي ٤٥/ ٥.والعجماء: البهيمة. وجبار: أي هدر لا شيء فيها. النهاية ٢٣٦/ ١.