شيخ المصنّف، هو: الحسن بن علي بن مسلم بن ماهان النيسابوري. ترجمه ابن أبي حاتم ٢٢/ ٣ وقال: كتبت عنه بمكة، وذكرته لأبي زرعة، فعرفه، وقال: كان معنا بالبصرة، وهو: صدوق. وعثمان الطويل، سكت عنه البخاري ٢٥٨/ ٦.وقال أبو حاتم: شيخ. الجرح ١٧٣/ ٦.وذكره ابن حبان في ثقات التابعين ١٥٧/ ٥.وقال: يروي عن أنس بن مالك، ربما أخطأ. وعنبسة بن سعيد، هو: الرازي. والحديث رواه أبو بكر المروزي في مسند أبي بكر الصدّيق ص:١٦٩ من طريق: يوسف بن موسى القطان، به بأطول منه. ٢٢٩٨ - إسناده متروك. معلى بن عبد الرحمن الواسطي، متّهم بالوضع، ورمي بالرفض. التقريب ٢٦٥/ ٢. رواه أحمد ٢٧٧/ ١،والبيهقي في الدلائل ٧٣/ ١ كلاهما من طريق: ابن لهيعة، عن خالد بن أبي عمران، عن حنش، عن ابن عباس، مختصرا. وذكره الهيثمي في المجمع ١٩٦/ ١ وعزاه لأحمد والطبراني في الكبير، وقال: وفيه ابن لهيعة، وهو ضعيف، وبقيّة رجاله ثقات من أهل الصحيح. وذكره المتقي الهندي في الكنز ٤٤٤/ ١٢،وعزاه لابن عساكر. (١) سقطت من الأصل.