القاسم بن عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطّاب متروك، ورماه أحمد بالكذب. ٢٤٥٥ - إسناده صحيح. رواه البخاري ٦٣٠/ ٩،١٤٢/ ٧،والبيهقي في الدلائل ١٢١/ ٢، كلاهما من طريق: موسى بن عقبة به. وأشار الحافظ في الفتح إلى رواية الفاكهي هذه. (١) في الأصل (عبيد الله) وهو تصحيف. (٢) وهذا الحائط لم يحدّد الفاكهي موضعه، وبلدح واد واسع طويل، يبدأ من نهاية حيّ الشهداء وينتهي بالحديبية الشميسي-وأشهر حوائطه هي الحوائط التي لا زالت قائمة إلى اليوم في أم الدود (أم الجود اليوم) وبستان القزّاز، وبستان أم الدرج، وقد أقيم في موضع أحد بساتينه فندق كبير اسمه: فندق مكة إنتركنتننتال، ولا زالت بعض الآبار قائمة حتى اليوم في تلك المواضع.