-الفصل الثالث: الطواف بالبيت، وأحكامه، وفضله، وبعض أخبار عن الكعبة.
ذكر فيه ٦٠ مبحثا. أورد فيها ٤٧٩ حديثا وخبرا.
-الفصل الرابع: فرضية الحجّ.
ذكر فيه ١٧ مبحثا. أورد فيها ١٨٧ حديثا وخبرا.
-الفصل الخامس: المقام، وفضله، وأخباره، وذرعه.
ذكر فيه ١١ مبحثا. أورد فيه ٨٧ حديثا وخبرا.
-الفصل السادس: زمزم، وتاريخها، وأخبارها، وفضلها، وأحكامها.
ذكر فيه ١٩ مبحثا، تضمن ١٢٩ حديثا وخبرا.
-الفصل السابع: المسجد الحرام، حدوده، وفضله، وأحكامه، وعمارته، والزيادات التي أدخلت عليه، الى حياة الفاكهي، وصفة هذه الزيادات، وصفة بنائه، وأساطينه، وطيقانه، وأبوابه، وذرعه، إلى غير ذلك من التفاصيل.
ذكر في هذا الفصل ٤٩ مبحثا كلّها ذات قيمة تاريخية هامة. وضمّنها أكثر من ٢٠٠ حديث وخبر.
-الفصل الثامن: السعي بين الصفا والمروة، وابتداؤه، وأحكامه، وذرعه، وصفة البناء الذي فوق الصفا والمروة، والبيوت التي كانت ملاصقة للمسعى، الى غير ذلك.
ذكر فيه ١٦ مبحثا. أورد فيه ١٧ حديثا وأثرا.
-الفصل التاسع: وهذا من الفصول الهامة المتشعبة. ذكر فيه أحكاما وأخبارا تتعلق بمكة.
فقد ذكر فيه أسماء مكة، والاقامة بها، ومن أقام بها من الخلفاء، وفصّل في هذا الفصل أخبار قتال عبد الله بن الزبير، وحصاره، وصفة مقتله، والضيق الذي أصاب أهل مكة من جرّاء حصاره، وأطال النفس في ذلك. ثم ذكر من مات من الصحابة بمكة، وعادات أهلها في الأفراح والسماع والغناء، وسيول مكة في الجاهلية والإسلام، والأضرار التي حصلت من هذه السيول والسدود التي أقيمت على واديها.
ثم ذكر ملحاء أهل مكة وظرفائهم، ومغنيهم، وزهّادهم وعلمائهم وعبّادهم وقضاتهم، وأمرائهم. والترغيب في نكاح نساء مكة، وما قيل فيهن من الشعر، ثم