ذكره ابن حجر في الفتح ٥٠١/ ٣ وعزاه للفاكهي، وصحّح إسناده. ١٤٣٧ - إسناده صحيح. رواه أبو داود من طريق: عبد الرزاق به. وأحمد ٩٦/ ٤ والبخاري ٥٦١/ ٣،ومسلم ٢٣١/ ٨ ثلاثتهم من طريق: الحسن بن مسلم، عن طاوس به. ورواه النسائي ١٥٣/ ٥ - ١٥٤ من طريق: هشيم بن حجير، عن طاوس به. (١) البيت في شرح أشعار الهذليّين للسكري ٩/ ١،وجاء فيه بلفظ (بصفا المشرّق).وكذا أورده الطبري في التفسير ٤٤/ ٢،والحموي في معجم البلدان ١٣٣/ ٥،ونقل السكري عن الأصمعي أنّ: المشرّق، هو: المصلى أو مسجد الخيف، وعن أبي عبيدة بأنّه: سوق الطائف. وفي معجم البلدان ١٣٥/ ٥ (بصفا المشقر) ونقل عن الأصمعي أنّه جبل لهذيل. والبيت أورده الزبير في النسب ٣١٦/ ١ بلفظ: وكأنّ قلبي للحوادث مروة بقفا المشقّر كلّ يوم تقرع (٢) سورة البقرة (١٥٨). (٣) في المنتقى (يفعله).