هؤلاء يرجعون الى منيع رئيسهم مسرهد المناحي والآن ابنه محمود ابن مسرهد بن مناحي بن حمد بن رحمه بن شاهي وفيهم المثل المعروف (ما من ورا الصدعان فود) ومنهم من يحفظه في غيرهم فيقولون (ما من ورا الفدعان فود) وهم من شمر ومعهم من قبيلة الوهب وهم الثوابت والطليحة وهم: أ. اصل الصدعان. رئيسهم محمود بن مسرهد ونخوتهم (أولاد حسن) : الفارس. فرقة الرؤساء: الشاهين.
بيت رحمه.
الهويمل. وهم من عبده من اليحيى.
الجليب. رئيسهم هزاع الشلش.
الشهاب. رئيسهم شاطي بن بريج.
ب. الثوابت. رئيسهم خلف الثويني. نخوتهم (أولاد وهب) . وهم من سنجاره.
ج. دعجه (وتلفظ دعيه) . رئيسهم جليب المحمد. نخوتهم أولاد حسن.
الشويخات. رئيسهم حسين الكاسر.
المطار. رئيسهم كاظم الردّام.
الشديد. رئيسهم غلام الهايس.
الصلخة. رئيسهم كاظم العامود.
السالم. فرقة الرؤساء.
الزور. رئيسهم هندال بن جوير.
الشيخ راشد. رئيسهم شاهين الصكر.
العميره. رئيسهم هندال الجوير.
الرميح. رئيسهم حواس الحمود.
د. الطليحه. رئيسهم محل الذياب العلو وهم من وهب ونخواتهم (أولاد وهب) .
هـ. الدلفية: وهؤلاء من عبده، ونخوتهم (سناعيس) . ورئيسهم دعدوش بن فرحان السالم ومنسي الحسين، ويقال لهم (صبيان الابريسم) ، يسكنون اراضي الفتاح بقرب عقروب الافتاح من حدود القطنية. وافخاذهم: ربيعان. ومنهم الرؤساء.
الجويمل.
السحيب.
المطاردة.
الحالوبة.
الجورانية. وهؤلاء حلفهم.
ويعدون من الصدعان وفي الحقيقة هم من عبده.
نظرة في شمر طوقة: من هذه الفرق وتداخلها بعضها ببعض يظهر ان المكان والتوطن أثر كثيراً فحصل الاختلاط الذي لم يعد يحصل معه التمييز بين الفرق الا بصعوبة بسبب الدوام على الالفة والجوار الطويل بحيث جعلهم بمثابة فرقة واحدة فأدى ذلك الى ان تكون صحبتهم واحدة والا فهم كما رأيت من بدايد مختلفة. ومع هذا كله نرى الاختلاط في الغالب مبنياً على القرابة البعيدة. فان غالب من اختلط مع الغرير يمت اليهم او يرجع واياهم الى نجار واحد مثل الجعفر فانهم لا يبعدون عنهم وكذا كل من ينتخي بالسنعوسية مما أدى الى اتصالهم وتقاربهم في المنزل وفي الصيحة. فالدلابحة في الأصل غرير ومما يتمثلون به " راعي الشعبتين غريري " ولكنهم يعدون من الصلته وهكذا يقال عن المناصير والنفكان.
عوارف شمر طوقة: طرفه الصير بن جتفه من المجابلة وهو والد الشيخ جلوب وقد توفي سنة ١٣٥٣هـ - ١٩٣٦م أخو سالمه من الجعفر.
شاهين بن صكر من الدعجه.
شوكان بن حمود شيخ المناصير.
- ٨ -
[المسعود]
من قبائل شمر، والآن لا يشبهون شمر في حياتهم المعايشية، ولا يأتلفون غالباً معهم في آدابهم وعوائدهم وسائر أحوالهم وسكناهم، فهم من القبائل الريفية، ولم يكونوا بعيدي العهد في الانفصال ولكنهم مالوا الى الأرياف وألفوها فصاروا من أهليها بلا فرق.. وغالبهم في كربلاء وفي المسيب، ولا يزال بعض أفخاذهم المعروفين بهذا الاسم مع شمر طوكه كما أشرنا الى ذلك، ورئيسهم في الشامية عبد المحسن ابن الحاج سعود الحاج هتيمي، ومن رؤسائهم فوّاز، ونخوتهم (عليه) وفي الأيام المعضلة (بسعد) وهذه نخوة بني سعد والظاهر انهم مالوا اليهم واختلطوا بهم بحيث صاروا يعدّون أنفسهم منهم، ويسكنون في أطراف نهر الحسينية في كربلاء وأفخاذهم متداخلة ومختلطة ببعضها ولا يظهرون بكيان مجتمع، وكتلة واحدة في الحقيقة وانما هم متفرقون في البساتين والمزارع والمجموع منهم قليل جداً.
وهذه أشهر أفخاذهم: الغرير، رئيسهم نعمه بن فوّاز، وهذه فرقة الرؤساء.
الامارة، رئيسهم علوان بن مزعل، وهؤلاء من الغرير أيضاً.
الغيلان، رئيسهم حوار الكعيد، من الغرير.
الهنداس، رئيسهم مركب بن عمد، من الغرير.
الفرحان، رئيسهم عبد المحسن بن الحاج سعود من الغرير.
الكوام، رئيسهم علو بن مزعل بن علاوي الدربين وشعلان العيفان.
الحيف، رئيسهم محمد بن سلمان، وهؤلاء من الكوام أيضاً.
السمير، رئيسهم نايف العلي، من الكوام.
البو غانم، ويعدون معداناً وهم من الكوام.
العوّاد، رئيسهم سلمان بن ردام.
الهرير، دهش السلمان.
البو مصري، وهؤلاء يعدون من المعادي. وأصلهم غرير أو ملحقون بهم.