المكي بن أحمد بوجندار الرباطي، كان حيا في العشرة التاسعة بعد مائتين وألف، العلامة المدرس الفقيه الفهامة المشارك. توفي في بلده.
[محمد السباعي المراكشي]
محمد السباعي المراكشي، إمام المولى عبد الرحمان بن هشام في الصلوات، الأستاذ المشارك، توفي بعد وفاة مولانا عبد الرحمان المذكور.
أحمد بن محمد الدّلائي
وأحمد بن محمد الدلائي، كان حيا عام ثلاثة (وتسعين) ومائتين وألف، عالما مشاركا.
توفي بفاس.
[عبد المجيد غيلان]
وعبد المجيد غيلان التطواني، رأيته محلى"بالفقيه البركة الصالح العلامة الحجة وزير سيدنا وإكليل سره"كذا في كناشة، وكان ذلك زمن المولى عبد الرحمان، لم أقف على وفاته.
عبد الرحمان بن محمد الغلاّوي
وعبد الرحمان بن محمد بن عبد الرحمان الغلاّوي، من أولاد الغلاّوي المعروفين بفاس.
وقفت على تحليته بالفقيه العلامة القاضي، وتقدم ذكر والده عام ستة وتسعين ومائتين وألف.
لم أقف على وفاته.
[أحمد بن الشيكرى السباعي]
وأحمد بن الشيكرى السباعي الحسني، العالم العابد الصدوق، كان حيا أيام المولى عبد الرحمان. ذكره الشيخ السباعي المراكشي في أحد تآليفه.
[أحمد بن محمد الشفشاوني]
وأحمد بن محمد بن إدريس العلمي الشفشاوني الحسني. كان ساكنا بفاس، العلامة الأديب المشارك الشاعر، وقفت له على مقطعة شعرية يمدح بها قائد فاس الطيب البيّاز ولم أقف علي وفاته.
[عبد الواحد الفاسي]
وعبد الواحد الفاسي، لعله دارا. ذكر الشيخ التادلي الرباطي في إجازته لابن خليفة أنه قرأ عليه الأسطرلاّب، كان إماما في التوقيت وعلم الموسيقى يحسن الضرب على العود بيده. لم أقف على وفاته.
المكي الجنّان
والمكي الجنّان الفاسي الدار، ذكره الشيخ التادلي أيضا في الإجازة المذكورة، قال إنه خاتمة علماء الرياضة والفلسفة، وأنه قرأ عليه الكرة السنية لابن الشاطر في التعديل وغير ذلك ولازمه سنين، وكان موقتا بفاس الجديد. لم أقف على وفاته.