للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أي يغلب عليها، يحوذهن: مثل يحوزهن، أي يجمعهن.

«فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ» (١٤٥) : جهنم أدراك أي منازل وأطباق، ويقال للحبل الذي قد عجز عن [بلوغ] الركية: أعطنى دركا أصل به. «١»

«لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ» (١٤٧) : «من» فى هذا الموضع اسم من فعل.

«أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً» (١٥٢) : علانية.

«الطُّورَ» (١٥٣) : الجبل.

«فَبِما نَقْضِهِمْ» (١٥٤) : فبنقضهم.

«طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْها» (١٥٤) أي ختم. «٢»

«لكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ» (١٦١) : العرب تخرج من الرفع إلى النصب إذا كثر الكلام، ثم تعود بعد إلى الرفع. قالت خرنق:


(١) «ويقال ... أصل به» : انظر الطبري ٥/ ٢١٧.
(٢) «طبع ... ختم» : نقله ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ١٥٣.