«ثُعْبانٌ مُبِينٌ» (١٠٦) أي حية ظاهرة.
« [وَنَزَعَ يَدَهُ] » (١٠٧) أخرج يده «فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ» (١٠٧) من غير سوء، ولكنها كانت آية لأنه كان آدم.
«أَرْجِهْ وَأَخاهُ» (١١٠) مجازه: أخّره.
«إِنَّ لَنا لَأَجْراً» (١١٣) ثوابا وجزاء، واللام المفتوحة تزاد توكيدا.
«سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ» (١١٥) أي غشّوا أعين الناس وأخذوها.
«وَاسْتَرْهَبُوهُمْ» (١١٥) وهو من الرهبة مجازه: خوفوهم. «١»
«تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ» (١١٦) أي تلهم ما يسحرون ويكذبون أي تلقمه.
«أَفْرِغْ عَلَيْنا» (١٢٥) أنزل [علينا]
«قالَ عَسى رَبُّكُمْ» (١٢٨) وعسى من الله عز وجل فى كل القرآن أجمع واجبة.
«وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ» (١٢٩) مجازه ابتليناهم بالجدوب ف «آل فرعون» : أهل دين فرعون وقومه.
(١) «استرهبوهم ... خوفوهم» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٢٢٦) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute