للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً» (١١٢) أي واسعا كثيرا.

«فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ» (١١٢) واحدها نعم ومعناه نعمة وهما واحد، [قالوا: نادى منادى النبىّ عليه السلام بمنى: «إنها أيّام طعم ونعم فلا تصوموا» ] .

«وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا» (١١٨) من اليهود.

«إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ» (١٢٠) أي إماما مطيعا لله.

«حَنِيفاً» (١٢٠) مسلما ومن كان فى الجاهلية يختتن ويحجّ البيت فهو حنيف.

«اجْتَباهُ» (١٢١) اختاره.

«فِي ضَيْقٍ» (١٢٧) مفتوح الأول وهو تخفيف ضيّق بمنزلة ميّت وهيّن وليّن، وإذا خفّفتها قلت ميت وهين ولين وإذا كسرت أول ضيق فهو مصدر الضيّق. «١»


(١) «فى ضيق ... الضيق» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٩١.