للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ» (١٨) يعنى الحلي وهذه الجواري..

«عَلى أُمَّةٍ» (٢٣) على ملّة واستقامة..

«وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ» (٢٦) معناها وقال إبراهيم..

«إِنَّنِي بَراءٌ «١» » (٢٦) مجازها بلغة علوّية يجعلون الواحد والاثنين والثلاثة من الذكر والأنثى على لفظ واحد وأهل نجد يقولون: أنا برىء وهى بريئة ونحن براء للجميع..

«وَقالُوا لَوْلا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ» (٣١) معناها هلا..

«سُقُفاً «٢» مِنْ فِضَّةٍ» (٣٣) واحدها سقف مجازها مجاز رهن ورهن قال قعنب بن أم صاحب:

بانت سعاد وأمسى دونها عدن ... وغلقت عندها من قبلك الرّهن

(١٠٥) ومن قال سقفا فهو جمع السّقفة..

«وَمَعارِجَ» (٣٣) المعارج الدّرج قال جندل بن المثنّى «٣» «٤» :


(١) . - ٤- ٥ «إننى براء ... براء» : روى ابن حجر عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٤٣٦) .
(٢) . - ١٠ «ومن قال سقفا» : قرأ ابن كثير وأبو عمرو سقفا بفتح السين وإسكان القاف على الواحد ومعناه الجمع ... وقرأ الباقون بضم السين والقاف على الجمع (القرطبي ١٦/ ٨٤) .
(٣) . - ٨٢٧: لعله فى كلمة فى ديوان أمية بن أبى الصلت رقم ٩.
(٤) . - ١١ «جندل بن المثنى» : هو جندل بن المثنى الطهوي غلبت عليهم أمهم طهية، وهو شاعر راجز إسلامى يهاجى الراعي وانظر ترجمته فى السمط ص ٦٤٤.