للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ»

(١٦) أي فوجب عليها العذاب.

«مَدْحُوراً» (١٨) أي مقصى مبعدا، يقال: أدحر الشيطان عنك، [ومصدره الدّحور] .

«وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ» (٢٣) مجازه: وأمر ربّك.

«فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ» (٢٣) «١» تكسر وتضمّ وتفتح بغير تنوين، وموضعه فى معناه ما غلظ وقبح من الكلام.

«فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُوراً» (٢٥) أي للتّوابين من الذنوب.

[ «المبذّرين» ] (٢٧) المبذّر هو المسرف المفسد العائث.


(١) «أف» : قرأها نافع وحفص بالتنوين وكسر الفاء وابن كثير وابن عامر بفتح الفاء من غير تنوين والباقون بكسرها من غير تنوين (الداني ١٣٩) .