تمسك السماء ثلثي قطرها والأرض ثلثي نباتها، والسنة الثالثة تمسك السماء قطرها والأرض نباتها حتى لا يبقى ذو خف ولا حافر، إن يخرج - يعني الدجال - وأنا فيكم فأنا حجيجه وإلا فإن الله عز وجل خليفتي على كل مؤمن، قالوا: يا رسول الله! فما يجزيء المؤمن؟ قال: ما يجزئ الملائكة: التسبيح والتحميد والتهليل." طب - عن أسماء بنت يزيد".
٣٨٥١٨- "تكون قبل خروج المسيح الدجال سنوات خداعة، يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الكاذب، ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين، ويتكلم الرويبضة - الوضيع عن الناس." نعيم ابن حماد في الفتن - عن أبي هريرة".
٣٨٥١٩- "تكون أمام الدجال ستون خداعة، يكثر فيها المطر ويقل النبت، ويكذب فيها الصادق ويصدق فيها الكاذب، ويؤتمن الخائن ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: يا رسول الله؟ وما الرويبضة؟ قال: من لا يوبه له." طب - عن عوف بن مالك".
٣٨٥٢٠- "إن من أشراط الساعة أن يفشو المال، ويكثر القلم وتفشو التجارة، ويظهر الجهل، ويبيع الرجل البيع فيقول: لا حتى استأمر تاجر بني فلان، ويلتمس في الحي العظيم الكاتب فلا يوجد.