٣٨٥٢١- "إن من إشراط الساعة أن يرفع العلم ويظهر الجهل." ابن النجار - عن ابن عمر".
٣٨٥٢٢- "إن من علامات البلاء وأشراط الساعة أن تعزب١ العقول، وتنقص الأحلام، ويكثر القتل، ويرفع علامات الخير، وتظهر الفتن." طب - عن ابن عمر".
٣٨٥٢٣- "إن من علامات البلاء وأشراط الساعة أن تعزب العقول، وتنقص الأحلام، وترفع علامات الحق، ويظهر الظلم." نعيم بن حماد في الفتن - عن كثير بن مرة مرسلا".
٣٨٥٢٤- يوشك العلم أن يرفع - قالها ثلاثا، قال زيد بن لبيد: وكيف يرفع العلم منا وهذا كتاب الله بين أظهرنا قد قرأناه ويقرئه أبناؤنا أبناءهم! فقال: ثكلتك أمك يا زيد بن لبيد! إن كنت لأعدك من فقهاء أهل المدينة! أو ليس هؤلاء اليهود والنصارى عندهم التوراة والإنجيل فما أغنى عنهم! إن الله ليس يذهب بالعلم برفع ولكن يذهب بحملته، لا قل ما قبض الله عالما من هذه الأمة إلا
١ تعزب: عزب الشيء عزوبا: بعد وخفي. المعجم الوسيط ٢/٥٩٨. ب