للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حذو رأسه فيشقه حتى يقع على الأرض ثم يحييه فيقول: ما تقول في؟ فيقول: والله ما كنت أشد بصيرة مني فيك الآن! أنت عدو الله الدجال الذي أخبرنا عنك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيهوي إليه بسيفه فلا يستطيعه فيقول: أخروه عني." طب - عن ابن عمر".

٣٨٨١١- "ما كانت فتنة ولا تكون حتى تقوم الساعة أعظم من فتنة الدجال وما من نبي إلا وقد حذر قومه، ولأخبرنكم بشيء ما أخبر به نبي: إنه أعور وأشهد أن الله ليس بأعور." ك - عن جابر".

٣٨٨١٢- "لفتنة بعضكم أخوف عندي من فتنة الدجال وليس من فتنة صغيرة ولا كبيرة إلا تضع لفتنة الدجال، فمن نجا من فتنة قبلها نجا منها، وإنه لا يضر مسلما، مكتوب بين عينيه " كافر". "حم، ع، ز، حب والروياني، ض - عن حذيفة".

٣٨٨١٣- "ما من نبي إلا وقد أنذر قومه الدجال، وإني أحذركم أمر الدجال، إنه أعور وإن ربي ليس بأعور، بين عينيه مكتوب "كافر" يقرؤه الكاتب وغير الكاتب، معه جنة ونار، فناره جنة وجنته نار." طب - عن معاذ".

<<  <  ج: ص:  >  >>