بعدها. ومن حرمه لم يرو بعدها." حم وابن جرير، ك - عن ابن مسعود".
٣٩١١٠- "نعم الرجل أنا لشرار أمتي! قيل: يا رسول الله! كيف أنت لخيارهم؟ قال: أما شرار أمتي فيدخلهم الله الجنة بشفاعتي، وأما خيارهم فيدخلهم الله الجنة بأعمالهم." طب، حل - عن أبي أمامة".
٣٩١١١- "نعم الرجل أنا لشرار أمتي! قيل: يا رسول الله! كيف أنت لخيارهم؟ قال: خيار أمتي يدخلون الجنة بأعمالهم، وشرار أمتي ينتظرون شفاعتي، ألا! إنها مباحة يوم القيامة لجميع أمتي إلا رجل منتقص أصحابي." الشيرازي في الألقاب وابن النجار - عن أم سلمة".
٣٩١١٢- "والذي نفسي بيده! لقد ظننت أن إبراهيم ليرغب في شفاعتي." ك في تاريخه - عن أبي بن كعب".
٣٩١١٣- "والذي نفسي بيده! لقد ظننت أنك أول من يسألني عن ذلك من أمتي لما رأيت من حرصك على العلم لا يهمني من انتصابهم على باب الجنة أهم عندي من تمام شفاعتي هم، وشفاعتي لمن يشهد أن لا إله إلا الله مخلصا وأن محمدا رسول الله يصدق لسانه قلبه وقلبه لسانه.