السبع والأرضين السبع كانت حلقة مبهمة قصمهن لا إله إلا الله، وأوصيك بسبحان الله وبحمده، فإنها صلاة الخلق وبها يرزق الخلق؛ وأنهاك عن الكفر والكبر، قيل: يا رسول الله! ما الكبر؟ أهو أن يكون للرجل حلة يلبسها، وفرس جميل يعجبه جماله؟ قال: لا، الكبر أن تسفه الحق وتغمص الناس. "حم، طب، ك - عن ابن عمر".
٤٤٠٧٩- قولوا خيرا، قولوا: سبحان الله وبحمده، فبالواحدة عشرة، وبالعشرة مائة، وبالمائة ألف، ومن زاد زاده الله، ومن استغفر غفر الله له، ومن حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في ملكه، ومن أعان على خصومة من غير علم كان في سخط الله حتى ينزع، ومن بهت مؤمنا أو مؤمنة حبسه الله في ردغة الخبال حتى يأتي بالمخرج مما قال، ومن مات وعليه دين أخذ من حسناته، ليس ثم دينار ولا درهم، حافظوا على ركعتي فإن فيهما رغب الدهر. "الخطيب - عن ابن عمر".
٤٤٠٨٠- ما لكم لا تتكلمون؟ من قال: سبحان الله وبحمده