١٢٩٣ – "من انتسب إلى تسعة آباء كفار يريد بهم عزا وكرما كان عاشرهم في النار". (حم د عن أبي
ريحانة) .
١٢٩٤ – "إن الله قد أذهب عنكم عبية (١) الجاهلية وفخرها بالآباء مؤمن تقي وفاجر شقي، أنتم بنو آدم وآدم من تراب ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هم من فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن"(حم د عن أبي هريرة) .
١٢٩٥ – "لينتهين أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا إنما هم فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعل الذي يدهده الخرأ بأنفه إن الله أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء إنما هو مؤمن تقي وفاجر شقي، الناس كلهم بنو آدم وآدم خلق من تراب". (ت عن أبي هريرة) .
١٢٩٦ – "يا أيها الناس إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها فالناس رجلان رجل بر تقي كريم على الله وفاجر شقي هين على الله والناس بنو آدم وخلق الله آدم من تراب". (ت عن ابن عمر) .
١٢٩٧ – "انتسب رجلان على عهد موسى فقال أحدهما أنا فلان ابن فلان حتى عد تسعة فمن أنت لا أم لك قال: أنا فلان ابن فلان ابن