كتاب كنز العمال

الفصل الثالث: في أحكام الإمارة وآدابها - الفرع الثالث: في جواز مخالفته وعدم إطاعته - ج: 6 - ص: 68

١٤٨٧٧- "سيكون أمراء تعرفون وتنكرون، فمن نابذهم نجا، ومن اعتزلهم سلم، ومن خالطهم هلك". "ش طب عن ابن عباس".

١٤٨٧٨- "سيلي أموركم من بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون وينكرون عليكم ما تعرفون، فمن أدرك ذلك منكم فلا طاعة لمن عصى الله عز وجل". "طب ك عن عبادة بن الصامت".

١٤٨٧٩- "طاعة الإمام حق على المرء المسلم ما لم يأمر بمعصية الله، فإذا أمر بمعصية الله فلا سمع له ولا طاعة". "هب عن أبي هريرة".

١٤٨٨٠- " إنه سيلي أموركم من بعدي رجال يعرفونكم ما تنكرون، وينكرون عليكم ما تعرفون فلا طاعة لمن عصى الله فلا تضلوا بربكم". "حم ك عن عبادة بن الصامت".

١٤٨٨١- "السمع والطاعة حق على المرء المسلم فيما أحب أو كره ما لم يؤمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة". "حم ق ٤ عن ابن عمر".

١٤٨٨٢- "استقيموا لقريش ما استقاموا لكم فإن لم يستقيموا لكم فضعوا سيوفكم على عواتقكم ثم أبيدوا خضراءهم". "حم عن ثوبان".

١٤٨٨٣- "سيكون عليكم أمراء من بعدي يأمرونكم بما لا تعرفون ويعملون بما تنكرون فليس أولئك عليكم بأئمة". "طب عن عبادة بن الصامت".