١٦٨٦٢- عن عمر قال:"لأن أكون سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن مانع الصدقة وقال: أنا أضعها موضعها أيقاتل أحب إلي من حمر النعم وكان أبو بكر يرى أن يقاتل". "رستة في الإيمان".
١٦٨٦٣- عن نافع عن ابن عمر عن عمر قال: "في الأربعين من الغنم سائمة شاة إلى مائة وعشرين فإن زادت شاة ففيها شاتان إلى مائتين، فإن زادت شاة ففيها ثلاث إلى ثلاث مائة، فإن كثرت الغنم ففي كل مائة شاة ولا تؤخذ هرمة ولا ذات عور ولا تيس إلا أن يشاء المصدق وفي الإبل في كل خمس شاة وفي عشر شاتان وفي خمس عشرة ثلاث شياه وفي عشرين أربع شياه وفي خمس وعشرين بنت مخاض فإن لم تكن بنت مخاض فابن لبون ذكر إلى خمس وثلاثين فإن زادت واحدة ففيها حقة طروقة الفحل إلى ستين، فإن زادت واحدة ففيها جذعة إلى خمس وسبعين فإن زادت واحدة ففيها ابنتا لبون إلى تسعين، فإن زادت واحدة ففيها حقتان طروقتا الفحل إلى مائة وعشرين، فإن زادت واحدة ففي كل أربعين بنت لبون، وفي كل خمسين حقة ويحسب صغارها وكبارها وما كان من
= فقال: لا تأخذ من حزرات أنفس الناس شيئا" الحزرات: جمع حزرة - بسكون الزاي - وهي خيار مال الرجل، سميت حزرة لأن صاحبها لا يزال يحزرها في نفسه، سميت بالمرة الواحدة من الحزر، ولهذا أضيفت إلى الأنفس النهاية "١/٣٦٧ و ٣٧٧" ب.