للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وذاكر الله في الغافلين مثل المصباح في البيت المظلم، وذاكر الله في الغافلين كمثل الشجرة الخضراء في وسط الشجر الذي قد تحات من الصريد، وذاكر الله في الغافلين يعرفه الله عز وجل مقعده من الجنة، وذاكر الله في الغافلين يغفر الله له بعدد كل فصيح وأعجم". (حل عن ابن عمر) .

١٨٣٣ – "ذاكر الله خاليا كمبارزة إلى الكفار من بين الصفوف". (الشيرازي في الألقاب عن ابن عباس) .

١٨٣٤ – "إني كرهت أن أذكر الله إلا على طهر". (د ن حب ك عن المهاجر بن قنفذ) .

١٨٣٥ – "أعظم الناس درجة الذاكرون الله". (هب عن أبي سعيد) .

١٨٣٦ – "أكثروا ذكر الله تعالى على كل حال، فإنه ليس عمل أحب إلى الله ولا أنجى لعبده من ذكر الله تعالى في الدنيا والآخرة". (هب عن معاذ) .

١٨٣٧ – " إن ذكر الله شفاء وإن ذكر الناس دآء". (هب عن مكحول مرسلا) .

١٨٣٨ – "لذكر الله في الغداة والعشي خير من حطم (١) السيوف في سبيل الله". (فر عن أنس) .


(١) حطم السيوف: أي كسرها - انتهى. المختار

<<  <  ج: ص:  >  >>