١٨٥٥ – "ذاكر الله في الغافلين بمنزلة الصابر في الفارين". (طب عن ابن مسعود) .
١٨٥٦ – "ذاكر الله في الغافلين كالمقاتل عن الفارين، وذاكر الله في الغافلين كالمصباح في البيت المظلم وذاكر الله في الغافلين يعرف له مقعده، ولا يعذب بعده، وذاكر الله في الغافلين له من الأجر بعدد كل فصيح وأعجم، وذاكر الله في الغافلين ينظر الله إليه نظرة لا يعذبه أبدا، وذاكر الله في السوق له بكل شعرة نور يوم يلقى الله". (هب عن ابن عمر) .
١٨٥٧ – "ذاكر الله في الغافلين، مثل الذي يقاتل عن الفارين، وذاكر الله في الغافلين، كالمصباح في البيت المظلم، وذاكر الله في الغافلين كمثل الشجرة الخضراء في وسط الشجر الذي قد تحات من الصريد، وذاكر الله في الغافلين يغفر الله له بعدد كل فصيح وأعجم، وذاكر الله في الغافلين يعرفه الله عز وجل مقعده من الجنة". (حل هب وابن صهري في أماليه وابن شاهين في الترغيب وقال هذا حديث صحيح الإسناد حسن المتن غريب الألفاظ وابن النجار عن ابن عمر) .
١٨٥٨ – "الذكر يفضل على النفقة في سبيل الله مائة ضعف". (طب عن معاذ بن أنس) .