١٨٥٩ – "الذكر خير من الصدقة والذكر خير من الصيام". (أبو الشيخ عن أبي هريرة) .
١٨٦٠ – "لو أن رجلا في حجره دراهم يقسمها وآخر يذكر الله لكان الذاكر أفضل". (ابن شاهين في الترغيب في الذكر عن أبي موسى) وفيه جابر بن الوازع (١) وروى له مسلم وقال (ن) : منكر الحديث.
١٨٦١ – "يفضل الذكر على النفقة في سبيل الله سبعمائة ضعف". (ابن شاهين في الترغيب في الذكر عن معاذ بن أنس) وليس في سنده من تكلم فيه سوى ابن لهيعة.
١٨٦٢ – "إن ما تذكرون من جلال الله وتسبيحه وتحميده وتكبيره وتهليله يتعاطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل يذكرن بصاحبهن أفلا يحب أحدكم أن لا يزال له عند الرحمن شيء يذكر به". (الحكيم عن النعمان بن بشير) .
١٨٦٣ – "إن الذين يذكرون من جلال الله وتسبيحه وتحميده وتكبيره وتهليله، يتعاطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل يذكرن بصاحبهن أفلا يحب أحدكم أن لا يزال له عند الرحمن شيء
(١) في التهذيب جابر بن عمر وأبو الوازع قال النسائي منكر الحديث.