١٨٨٢ – "يا أيها الناس إن لله سرايا من الملائكة تحل، وتقف على مجالس الذكر في الأرض فارتعوا في رياض الجنة، قالوا: وأين رياض الجنة يا رسول الله، قال: مجالس الذكر في الأرض اغدوا وروحوا في ذكر الله عز وجل وذكروه أنفسكم من كان يحب أن يعلم منزلته عند الله، فلينظر كيف منزلة الله عنده، فإن الله ينزل العبد منه حيث أنزله من نفسه". (ك وتعقب هـ بز طس هب وابن عساكر عن جابر) .
١٨٨٣ – "أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة". (حم ش م ت ن حب عن معاوية) .
١٨٨٤ – "إذا مررتم برياض الجنة فاجلسوا إليه قالوا: يا رسول الله وما رياض الجنة؟ قال: أهل الذكر".
(ابن شاهين عن أبي هريرة) .
١٨٨٥ – "إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا قالوا: وما رياض الجنة قال: حلق الذكر". (حم ت) حسن غريب (وابن شاهين في الترغيب في الذكر (هب) عن أنس) .
١٨٨٦ – "أين السابقون الذين يستهترون بذكر الله تعالى؟ من أحب أن يرتع في رياض الجنة فليكثر ذكر الله". (طب عن معاذ) .