١٨٨٧ – "من أحب أن يرتع في رياض الجنة فليكثر ذكر الله". (ش طب عن معاذ بن جبل) .
١٨٨٨ – "ما جلس قوم يذكرون الله، إلا ناداهم مناد من السماء قوموا مغفورا لكم". (حم ع طس ص عن أنس) .
١٨٨٩ – "ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله تعالى إلا ناداهم مناد من السماء قوموا مغفورا لكم قد بدلت سيئاتكم حسنات". (هب عن عبد الله بن معقل) .
١٨٩٠ – "ما اجتمع قوم على ذكر، ثم تفرقوا إلا قيل لهم قوموا مغفورا لكم". (الحسن بن سفيان عن
سهل بن الحنظلية) .
١٨٩١ – "ما من قوم يذكرون الله عز وجل لا يريدون بذلك إلا وجه الله إلا ناداهم مناد من السماء، قوموا مغفورا لكم قد بدلت سيئاتكم حسنات". (ابن شاهين في الترغيب في الذكر عن أنس) .
١٨٩٢ – "ما من قوم جلسوا مجلسا يذكرون الله إلا ناداهم مناد من السماء قوموا فقد غفرت لكم وبدلت سيئاتكم حسنات". (العسكري في الصحابة وأبو موسى عن حنظلة العبشمي) وضعف.
١٨٩٣ – "ليبعثن الله أقواما يوم القيامة، في وجوههم النور، على منابر اللؤلؤ، يغبطهم الناس ليسوا بأنبياء ولا شهداء، هم المتحابون