١٩٩٥٩- إن أحدكم إذا صلى فإنه يناجي ربه، وإن الله يستقبله بوجهه، فلا يتنخمن أحدكم في القبلة ولا عن يمينه. "عبد الرزاق عن ابن عمر".
١٩٩٦٠- أيحب أحدكم أن يستقبله الرجل فيبصق في وجهه؟ إن أحدكم إذا قام إلى الصلاة فإنما يستقبل ربه، والملك عن يمينه فلا يبصق بين يديه ولا عن يمينه ولكن عن يساره أو تحت قدمه، فإن عجلت به بادرة فليقل: هكذا يعني في ثوبه.
"حم ع ك ض عن أبي سعيد؛ الدارمي وابن خزيمة وأبو عوانة حب عن أبي سعيد وأبي هريرة معا".
١٩٩٦١- أيكم يحب أن يعرض الله عنه؟ فإن أحدكم إذا قام يصلي فإن الله تبارك وتعالى قبل وجهه فلا يبصقن قبل وجهه ولا عن يمينه وليبصق عن يساره تحت رجله اليسرى، فإن عجلت به بادرة فليقل بثوبه هكذا، ثم يطوي بعضه على بعض. "م، د١ حب ك عن جابر".
١٩٩٦٢- إذا صلى أحدكم فلا يبزق بين يديه ولا عن يمينه، ولكن عن يساره أو تحت قدمه. "ن عن أبي هريرة".
١ أخرجه أبو داود كتاب الصلاة باب في كراهية البزاق في المسجد رقم "٤٧٧" ص