كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - ط الرسالة

الفصل الثاني: في التعوذ - التعوذ - ج: 1 - ص: 485

٢١٢٢ – "إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد لو قال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم لذهب عنه ما يجد". (حم) ق ن عن سليمان بن صرد.

٢١٢٣ – "أعوذ بعزتك الذي لا إله إلا أنت الذي لا تموت والجن والإنس يموتون". (خ) عن ابن عباس.

٢١٢٤ – "أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد يا عثمان تعوذ بها فما تعوذت بمثلها". (حم د ت عن معاذ) .

٢١٢٥ – "أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد من شر ما تجد فإنها تعدل بثلث القرآن ومن تعوذ بها فقد تعوذ بنسبة الله التي رضيها لنفسه". (الحكيم عن عثمان) .

الإكمال

٢١٢٦ – "يا أبا ذر تعوذ بالله من شياطين الإنس والجن، قال: يا رسول الله وللإنس شياطين؟ قال: نعم قال يا رسول الله الصلاة ماذا هي قال: خير موضوع فمن شاء أقل ومن شاء أكثر قال فالصوم قال فرض مجزيء قال: فالصدقة قال: أضعاف مضاعفة وعند الله مزيد قال: فأيها أفضل قال: جهد من مقل وسر إلى فقير قال: فأي الأنبياء كان أول قال: آدم قال أول نبي كان آدم قال: نعم مكلم قال: كم المرسلون