يكون بعد الماء فذلك المذي، وكل فحل يمذي فأغسل من ذلك فرجي وأتوضأ، وأما الصلاة في المسجد والصلاة في بيتي فقد ترى ما أقرب بيتي من المسجد فلأن أصلي في بيتي أحب إلي من أن أصلي في المسجد إلا أن تكون صلاة مكتوبة، وأما مؤاكلة الحائض فأواكلها". "حم وابن خزيمة ق، ص عن حرام بن حكيم عن عمه عبد الله بن سعد الأنصاري؛ وروى بعضه: د، ت، هـ".
٢٦٥٩٩- "من ترك موضع شعرة من جسده من جنابة لم يغسلها فعل بها كذا وكذا من النار". "ش حم د هـ وابن جرير عن علي" مر برقم [٢٦٥٨٥] .
٢٦٦٠٠- "تحت كل شعرة جنابة". "ابن جرير عن طلحة بن نافع عن أبي أيوب الأنصاري مرفوعا؛ ابن جرير عن أبي الدرداء وعن حذيفة موقوفا عليهما".
٢٦٦٠١- "تحت كل شعرة جنابة، فبلوا الشعر وأنقوا البشر". "عب عن الحسن؛ مرسلا ابن جرير عن الحسن عن أبي هريرة موقوفا".
٢٦٦٠٢- "يا عائشة إن على كل شعرة جنابة". "حم عن عائشة".
٢٦٦٠٣- "تبل أصول الشعر وتنقي البشر، فإن مثل الذين لا يحسنون الغسل كمثل شجرة أصابها ماء فلا ورقها ينبت، ولا أصلها