للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

اقتناه، قالوا: يا رسول الله! وما اقتناؤه؟ قال: لم يترك له مالا ولا ولدا. "طب وابن عساكر - عن أبي عقبة الخولاني".

٣٠٧٩٤- إن الله تعالى إذا أراد بعبد خيرا ابتلاه، فإذا ابتلاه اقتناه، قالوا: يا رسول الله! وما اقتناؤه؟ قال: لم يترك له مالا ولا ولدا. "طب وابن عساكر - عن أبي عقبة الخولاني".

٣٠٧٩٥- إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قبل الموت، قيل: ما يستعمله؟ قال: يهديه إلى العمل الصالح قبل موته فيقبض على ذلك. "حم - عن عمرو بن الحمق".

٣٠٧٩٦- إذا أراد الله بعبد خيرا عسله، وهل تدرون ما عسله؟ يفتح له عملا صالحا بين يدي موته حتى يرضى عنه جيرانه. "حم، طب، ك عن عمرو بن الحمق".

٣٠٧٩٧- خير الخيل الأقرح ١، طلق اليد اليمنى أي مطلقها ليس فيها تحجيل. " ... " ٢.


١ الأقرح: هو ما كان في جبهته قرحة بالضم، وهي بياض يسير في وجه الفرس دون الغرة. النهاية في غريب الحديث "٤/٣٦" ب.
٢ في الحديث بياض في آخره ولدى الرجوع إلى سنن ابن ماجه رأيته في كتاب الجهاد باب النية في القتال رقم "٢٧٨٩" ولفظه: خير الخيل الأدهم الأقرح المحجل الأرثم طلق اليد اليمنى فإن لم يكن =

<<  <  ج: ص:  >  >>